💔 هل تخافين أن يتأذى طفلكِ في المدرسة أو يفقد ثقته بنفسه؟
💭 هل تبحثين عن وسيلة آمنة تمنحه حماية ودعماً عاطفياً حقيقياً؟
مع بداية العام الدراسي، أطفالنا يواجهون ضغوط جديدة: زملاء، معلمين، ومواقف غير متوقعة.
بعض الأطفال يتعرضون للتنمّر، الرفض، أو التعليقات الجارحة... مما يترك أثراً عميقاً على قلبهم ونفسيتهم.
لكن المشكلة الحقيقية تبدأ لما الأثر ما يختفي… بل يتراكم.
على الطفل
كل كلمة سلبية يصدقها ويشوف نفسه أقل من غيره.
ابتسامته تختفي، وعيونه تفقد بريقها.
حتى تفوقه الدراسي يتأثر لأنه مشغول داخلياً بالجرح.
ممكن يخاف يروح المدرسة.
يبدأ ينعزل وما يشارك مع أصدقائه.
يتحول النوم إلى صراع، والكوابيس تزوره باستمرار.
وإنتِ كأم…؟
تشعرين بالذنب: "ليش ما قدرت أحميه؟".
تحسي بالعجز: "ما عندي وسيلة حقيقية أخفف عنه".
وأحياناً تتألمين أكثر منه لأنكِ ترين قلبه الصغير يتأذى يومياً.
وكل يوم يمر بدون تدخل، الأثر يرسخ أعمق…
حتى يكبر الطفل وهو يحمل جروح عاطفية تظل تطارده في مراهقته وشبابه.
بداية العام الدراسي مو مجرد جدول جديد للطفل،
هي لحظة حاسمة يكوّن فيها صورته عن نفسه ومكانته بين زملائه.
إما يدخل بثقة وطمأنينة… فيبني صداقات صحية ويتقدم دراسياً.
أو يبدأ وهو محمّل بالخوف أو أثار تنمّر… فتتشكل عنده قناعة إنه ضعيف أو غير محبوب.
هنا بالضبط تكمن الفرصة الذهبية
لما نتدخل الآن، نقدر نمسح أي أثر سلبي قبل ما يرسخ.
ونمنح الطفل حماية عاطفية وطاقية تقوّيه ضد أي موقف مؤذٍ ممكن يواجهه.
وبكذا نضمن إن انطلاقته الدراسية تكون قوية وآمنة.
كل يوم يمر بداية السنة، إما يزيده قوة… أو يزيده ضعف. والقرار بيدك الآن
ماذا ستحصلين “أنتِ” كأم؟
راحة ضمير فورية: عندك أداة واضحة وسهلة بدل الانتظار والحيرة.
شعور بالسيطرة بدل العجز: تعرفين بالضبط ماذا تفعلين كل يوم لدعم طفلكِ.
روتين بسيط وقابل للاستمرار: ١٠ دقائق فقط — مناسب لليوم المزدحم.
انخفاض التوتر داخل البيت: كل ما هدأ الطفل، هدأت الأجواء بين الإخوة والوالدين.
بوابة لثقة أعمق بطرق منار: تبدأين بخطوة صغيرة تمهّد لبرامج أوسع عند الحاجة.
ماذا يستفيد طفلكِ “عمليًا”؟
تفريغ آمن للمشاعر العالقة: يخفّ ثقل الحزن والإحراج والغضب بدون ما نطلب منه الحكي.
نظام عصبي أهدأ: قابلية أقل للانفعال، نوبات غضب أقل، وتقبّل أسرع للمواقف.
ثقة تتجدد: يتعامل مع الزملاء بعيون مرفوعة وحدود صحية.
نوم أعمق وروتين صباحي أسهل: يقلّ القلق اللي يُفسد الليل ويُثقل الصباح.
“طبقة حماية” طاقية: يتأثر أقل بالكلمة الجارحة أو السخرية العابرة.
لماذا هذه الجلسة مهمة الآن؟
بداية السنة = إعادة تشكيل الهوية المدرسية. تدخل مبكّر يعني تقليل ترسّخ أي أثر سلبي.
لا تحتاج تعاوناً كبيراً من الطفل. حتى الطفل الخجول أو الرافض للكلام يستفيد.
تحترم خصوصية طفلكِ. لا إجبار، لا اعترافات، لا فضول مؤذٍ — فقط نية ولطف.
كيف تستخدمينها بسهولة؟
شغلي الجلسة وقت نومه أو قيلولته.
لايتوجب أن يكون الفيديو بجانبه أو يسمعه, ممكن تشغليه من غرفتك وطفلك بغرفته.
ثبّتي نيتك: “اللهم احفظه وأذهب عنه كل أثر مؤذٍ” — وتوكّلي على الله.
التزمي بالاستمرار اليومي؛ التراكم اللطيف يصنع فرقًا ملحوظًا في البيت والمدرسة.
كيف تعرفين أن الأمور تتحسّن؟
صباحات أسرع وبكاء أقل قبل الذهاب للمدرسة.
كلام إيجابي عن الذات بدل عبارات “أنا فاشل/غير محبوب”.
نوم أهدأ، ومواقف اجتماعية تمرّ بدون دراما.
تسهُل عليكِ تهدئته واستيعاب مشاعره.
ليستفيد طفلك أكثر ممكن تدعمي طفلك بمعالجة طفلي آمن و ذكي بحب ..
و الأهم تكوني بعقلية الفيتامين ..
العلاج الطاقي فيتامين لطاقة أطفالنا و صحة مشاعرهم و أفكارهم و تحصينهم.. شغلي الجلسة بعقلية إنك تعطي إبنك فيتامين .. لا تتوقعي نتائج و لا تتعلقي بها. و ستأتي النتائج مبهرة بإذن الله
حبيبة قلبي، أنا ما أقدّم لك شيء نظري ولا كلام تسويقي…
أنا نفسي عشت الألم والمعاناة لسنوات طويلة.
هذه الجلسة مبنية على تجربة شخصية وعلى خبرة أكثر من 15 سنة في العمل مع الأطفال والأمهات.
🧠 واللي يمكن ما تعرفينه… إن كلمات التنمّر أو المواقف المؤذية تترك “بصمة طاقية” جوّا الطفل.
لو ما تنظفت، تبقى وتتحول لقلق، خوف أو حتى عدوانية.
الجلسة تشتغل كـ تنظيف لطيف يمسح الأثر ويعيد التوازن النفسي.
📌 وببساطة، هذا اللي تسمعينه من الأمهات اللي جربوا مع أطفالهم:
"صار يروح المدرسة بدون بكاء."
"ابتسم من قلبه لأول مرة من شهور."
"النوم صار أسهل، والأجواء في البيت أهدأ."
أنا ما أقدّم لك وعد فارغ… أنا أشاركك طريق جربته بنفسي، وأشوف ثماره يومياً مع الأمهات و الأطفال اللي أساعدهم.
قصة منار: من معاناة الألم… إلى رسالة شفاء
حبيبتي، خليني أشاركك شيء من حياتي… يمكن يوضح لكِ ليش أنا مؤمنة بالشفاء، وليش أحب أساعد الأمهات مثلك.
في 2006 حياتي انقلبت فجأة. وزني بدأ ينزل بشكل مخيف، فكي تغير شكله، والألم انتشر في جسمي كله.
وفي 2008 سمعت التشخيص اللي هزّني: الروماتويد المناعي.
تخيلي… ما كنت أقدر حتى أفتح علبة الحليب لطفلتي الصغيرة.
💔 إحساس قاسي جدًا كأم إنك ما تقدرين تخدمين أو تحضنين بنتك زي ما تبغين.
في البداية قاومت كثير… بكيت، انكسرت، حسّيت بالعجز.
لكن لما قبلت الواقع وبدأت أستسلم للي الله كاتبه، شيء داخلي اتغيّر.
بدأت أتعلم التأمل وأدخل لعالمي الداخلي.
غصت في الكتب والدورات… تنمية ذاتية، برمجة لغوية عصبية…
وبعدين في 2012 دخلت عالم العلاج بالطاقة — البرانيك هيلنج والريكي.
ومع الاستمرار… الأعراض بدأت تخف.
إلى أن قدرت، بإشراف طبي، أوقف الأدوية وأستعيد حياتي وصحتي.
🌟 ومن وقتها، صار عندي شغف عميق إني أساعد غيري.
ساعدت أطفال، أمهات، شباب وكبار… وكل يوم أشوف التغيير الجميل في حياتهم.
اليوم وبعد أكثر من 15 سنة من التعلم والتجربة… أقدر أقول لك بكل يقين:
الشفاء ممكن. طفلكِ يستحق الحماية. وأنتِ كأم تستحقين الطمأنينة.
4.9 / 5
تقييم مبني على أكثر من 900 تجربة مكتوبة من المشتركين.
3,600 شخص
أكثر من 3,600 شخص انضموا إلى جلساتنا المدفوعة، و 99% منهم لاحظوا تغيّرات وتجليات ملموسة:
صحة أفضل.
راحة فكرية أعمق.
توازن عاطفي ومشاعري واضح.
✨ هذه الأرقام مو مجرد إحصائيات… هي شهادات حياة تثبت إن العمل الطاقي يعطي نتائج حقيقية.
تنظيف أثار التنمر لطفلي
أول برنامج عربي لاستخدام الذكاء الاصطناعي في بناء نظام تسويق ومبيعات يشتغل من أجلك
الآن دوركِ كأم…
النتائج اللي تنتظرينها:
قلب أهدأ وابتسامة أوسع لطفلك.
نوم أعمق وأيام دراسية أسهل.
ثقة متجددة بدلاً من خوف وانكسار.
راحة ضمير لكِ… إنكِ مو واقفة مكتوفة الأيدي.
🚀 ابدئي اليوم، قبل ما يترسّخ الأثر أكثر.
كل يوم تأجيل = فرصة ضائعة لحماية طفلكِ.
👉 اضغطي الزر الآن، وامنحي طفلكِ الحماية اللي يستحقها.
السعر الأصلي للبرنامج $97
فقط 27$ اليوم
لا، أبداً. يكفي تشغيل الجلسة بجانبه. حتى لو كان يلعب أو مشغول، الطاقة الموجهة تشتغل وتعمل مفعولها.
الجلسة مدتها ١٠ دقائق فقط. يفضل تشغيلها يومياً لمدة ٣ أسابيع على الأقل لملاحظة فرق واضح.
لا، أبداً. الجلسة مكمل وداعم وليست بديلاً عن الرعاية الطبية أو النفسية. إذا كان الطفل يحتاج طبيب أو أخصائي، نستمر معه ونضيف الجلسة كأداة مساعدة.
الجلسة مبنية على نية صافية ودعاء وحضور داخلي. هي أشبه بروحانية وتأمل لطيف، بعيدة عن أي ممارسات محرمة أو مخالفة. النية هي: “اللهم اشفِ طفلي من كل أثر مؤذٍ”.
بمجرد قيامك بعملية الدفع سوف تتوصل برسالة على ايميلك فيها معلومات الدخول وكل التفاصيل.
يمكنك متابعة البرنامج من أي مكان وفي أي وقت.
أكيد! الجلسة مسجّلة وجاهزة. كل المطلوب منكِ تشغليها وتثبتي نيتكِ. ما تحتاجين أي معرفة أو تدريب مسبق.
بعض الأمهات يلاحظن فرق من أول أسبوع… مثل نوم أهدأ أو قلة بكاء عند المدرسة. والبعض الآخر يحتاج وقت أطول حسب حالة الطفل.
الجلسة تبقى على حسابك لمدة 12 شهر كاملة
Manar is a brand of "Manar HEalings". Registered in Canada - Toronto No: "13538224"
لو عندك استفسار تواصل معنا
24-26 Arcadia Avenue, Dephna House #105, London, Greater London, United Kingdom, N3 2JU
تنويه مهم
نحن لا نؤمن بالوعود الزائفة أو الحلول السحرية.
نحن نؤمن بأن الشفاء رحلة شخصية تحتاج نية صافية، التزام، واستعداد داخلي للتغيير.
جلسات وبرامج منار صُممت لتكون أدوات دعم ومساعدة، وليست علاجًا طبيًا أو نفسيًا بديلاً.
إذا كان طفلكِ أو أنتِ بحاجة لعناية طبية أو استشارة متخصصة، فننصحكِ دائماً بالرجوع للأطباء أو الأخصائيين أولاً.
⚡ النتائج تختلف من شخص لآخر.
ما نقدر نضمن نتائج محددة أو وقت محدد، لأن الاستجابة تعتمد على عدة عوامل: النية، الالتزام، تقبّل الطفل، وظروفه الخاصة.
هدفنا هو تزويدكِ بأفضل الأدوات اللي تساعدكِ في رحلتكِ نحو التوازن والطمأنينة.
لكن القرار الأخير، والمسؤولية في الاستمرار والممارسة، ترجع لكِ وحدكِ.
🌿 شكرًا لثقتكِ… وتذكري دائمًا:
النية الصادقة + الخطوة الصحيحة = بداية طريق الشفاء.